الخميس، 27 يوليو 2023

اخطر مشروع شيطانيي في العالم

 

ستقوم الكومبيوترات بالتنسيق بين الاقمار الصناعية وستدير البرامج (سوفت وير) العرض وسيقوم المجسم الذي يعتمد تقريبا على تجميع اشارات متماثلة بانتاج صورة او مجسم بادراك عميق مثل الذي يتماثل بالتطبيق على الامواج على ظاهرة ما يسمى الآلهة ELF, VLF, and L في العدسة المكبرة وستتحدث صور هذه الالهة بكل اللغات .أي أن كل ديانة أو عقيدة سيكون لها اله خاص بها يحدثها بأشياء ضمن عقيدة الأفراد وسيندمج جميعهم الى شخص واحد بعد تشخيص النبؤات والالغاز وسيذاع أمر الظهور وسيكون هذا الاله في الحقيقة هو المسيح الدجال الذي سيوضح فى النهاية بان كل الكتب المقدسة كانت في الحقيقة مضللة وبانها كانت السبب في جعل الاخ يقف ضد اخيه والامم ضد الامم ولهذا يجب ابطال كافة الاديان لافساح المجال لدين العصر الذهبي الجديد العالمي الواحد يتمثل برب واحد هو المسيح الدجال وبشكل طبيعي سوف تحدث هذه الحادثة في وقت فوضى سياسية كبيرة واضطرابات عامة وفي فترة حدوث شيء كبير .

سيتألف العرض من توليد ليزري لصور مجسمة متعددة الى انحاء مختلفة من العالم وسيستلم كل جزء منه صور على حسب منطقته واقليمه وجنسيته وعقيدته الدينية السائدة ولن يتم استثناء اي منطقة وسيكون استعمال الصور المتحركة بالكومبيوتر والتاثيرات الصوتية تظهر وكانها ستاتي من أعماق الفضاء لتدهش الاتباع من مختلف المذاهب حيث سيشهدون ظهور الماسايا (مسيحهم المنتظر العائد) الخاص بهم بشكل مدهش ومقنع بشكل حي وحقيقي ثم ظهور المسيح- محمد- بوذا- كريشنا .....الخ


المهم جدا في هذا الامر بجله هو أن مجدول أعماله (يهودي aka jew) أن هذا ليس مجرد حلم أو نظرية همجية مثيرة للذعر، إنه مشروع شيطاني حقيقي يحدث في الوقت الراهن يهدف لإلغاء جميع الديانات عدا اليهودية واستبدالها بدين عالمي واحد لإلغاء كل هوية وطنية واعتزاز وطني حتى تنشأ هوية عالمية واعتزاز عالمي.ويكون اليهود على رأس هذه الدولة.

يجب أن أقول أن مشروع الشعاع الأزرق تم تشييده لسنة 1983. تم تأجيله ولا نعلم بالتحديد السبب. لكن منذ 1983، دعموا أنفسهم في الحقيقة بتقنية جديدة وإبداعات في تجهيزات وبرمجيات فضائية التي تورطوا فيها حاليا لجعل أنظمتهم قابلة للتحقيق.

هذا التهديد يشمل الصليب والعقيدة المسيحية برمتها أولا ويشمل أهم مقدسات المسلمين بدءا من المسجد الحرام،الى قبة الصخرة و يخطط النظام العالمي الجديد أيضا لإلغاء جميع العملات الوطنية، وتحويل التجارة إلى النقد الإلكتروني من خلال الشبكة لإلكترونية.
خطوات العمل لتنفيذ أخطر مشروع في العالم:

1. تدمير معتقدات كل المسلمين والمسيحيين سكان الارض. ولعمل ذلك، فهم يحتاجون "برهانا" ما يثبت لكل الأمم أن دياناتهم أستعبدتهم , حيث ستصل موجات ما تسمى بالإلهة ELF وVLFوLF إلى كل شخص (من داخل عقله الخاص). مقنعا إياه بأن ربه يتحدث إليه من منتهى أعماق روحه. بعدما غذيت تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع. ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فعلا فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.فأجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.

2. سيكون هناك عرض ليزرفضائي ضخم جدا بالأبعاد الثلاثية شاملا صورا مجسمة بصرية وصوتيات، موجه إلى أجزاء مختلفة من العالم، تلقى لكل واحد صورة مختلفة وفقا للعقيدة الدينية السائدة وطنيا وإقليميا.وقد تم بالفعل تغذية الحواسيب، بكل اللغات وثقافات البشر ومعانيهم. تم إدخال لهجات جميع الثقافات في الحواسيب عبر بث القمر الصناعي. ستستخدم الصور المجسمة في محاكاة الخاتمة من خلال المشاهد التي ستستعرضها جميع الشعوب والتي ستكون تحقيقا لما يرغبون في أن يؤكد حقيقة النبوءات وأحداث عارضة. سيتم بثها من الأقمار الصناعية فوق طبقة الصوديوم بمقدار 60 ميلا فوق الأرض. فنحن نرى التجارب مرة في كل حين، لكنهم يطلقون عليها أجسام غريبةUFOs و"أطباق طائرة".وهذا ما يسعى اليه الخبر الذي دفعني لاعداد هذا البحث للجنرال المتقاعد الذي سيظهر لنا في الأسبوع القادم ليسرد علينا قصصه مع الاطباق الطائرة التي عطلت صواريخ نووية في قواعد أمريكية , انها الخطوات الأولى بكل بساطة لإطلاق مشروع الشعاع الأزرق وتحقيق ثاني خطوة يهودية شيطانية على طريق تحقيق معطيات التقرير الذي أسميته لكم " تقريرإبليس لاستعباد الأمم " وقد انتهت المرحلة الاولى باحتلال فلسطين وتجميع أكبر عدد من يهود العالم فيها واتخاذ القدس العاصمة الاولى لدولة اسرائيل سعيا للخطوة العالمية الاخيرة ونقل العاصمة الى روما كعاصمة لدولة اليهود النهائية , انه العالم باسرة وليس مطمعهم من النيل الى الفرات

معلومات وأمثله إضافية لمن يشاء تدبر الأمر وفهمه مزيدا:-

كشف الدّكتور Puharich بأنّ السوفييت إستعملوا موجاتELF في تجربة للسيطرة على الطقس في 1976 و1977، وذلك باستخدام موجة 11هيرتز حول العالم؛ لكن حتى عندما أوقفوا ما يرسلونه، لم يستطيعوا أن يوقفوا الموجات! استغرقت موجة 11 هيرتز سنة حتى تقل قوتها، تسبّب ذلك في شتاء فظيع. منذ أن فتح الروس هذه الإشارة، كان عندهم ثلاث حالات فشل محاصيل بالتّسلسل، بالإضافة إلى الفيضانات العظيمة. أمريكا كان عندها حرارة وجفاف عظيم. حوالي 1980 بدأوا بإدراك كامل أكثر ما الذي فعلوه؛ لذا بنوا مرسلات أكثر، في سايبيريا ولاتفيا، لإرسال الأشعّة حول العالم. صنعوا قوس عظيم على كندا إلى كيب كودCape Cod، عرضه42 ميل. 

عندما بدأ السوفييت الارسال في 4 يوليو 1976 بإرسال بمقدار الـ100 ميجاواط من موجات التردّد الواطئ جدا(ELF)، فريق مخابرات الولايات المتّحدة عرف أنه كان غافلا عن هذه التقنية الجديدة. عندما غطى تردد نبضاتELF السوفيتية دماغ الإنسان. فلم يكن أحد يعرف ما الغرض من هذه التقنية الجديدة. لكن هناك فرضية بأنّ هذا كان سلاح سيطرة عقلية جديد يمكن أن يجر الانسان ليكون مسيطرا عليه دماغيا..

ومن ثم فنبوءات المسيح [عليه السلام]، محمد [صلى الله عليه وسلم]، بوذا، كريشنا، إلخ. ستدمج في آن واحد إلى ما بعد تصحيح تفاسير الأسرار الدينية والإلهامات التي سيكون قد تم الكشف عن غموضها. هذا الرب الواحد، في الحقيقة، هو المسيح الدجال، الذي سيشرح كيف أن الكتب المقدسة سيء فهمها وسيء تفسيرها، وبناءا عليه يجب أن يتم إلغاء الأديان القديمة لفسح المجال أمام العصر الجديد لدين العالم الجديد، ممثلا المسيح الدجال الإله الواحد الذي يرونه أمامهم.

من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.
اذن ننهي بحثنا المتواضع بالتأكيد على ان للمسلمين والمسيحيين واليهود منتظر مشترك هو المسيح واقتبس لكم هنا معلومات مختصرة عن كل منهم لاستكمال الفائدة:

1. مسيح اليهود المنتظر: الماشيح أو المسيا (بالعبرية: המשיח) (ومعناها المسيح) في الإيمان اليهودي هو إنسان مثالي من نسل الملك داود (النبي داود عليه السلام) يباشر بنهاية التاريخ ويخلص الشعب اليهودي من ويلاته. والأحداث المتوقعة عند وصول الماشيح حسب الإيمان اليهودي تشابه أحداث يوم القيامة في الإسلام والمسيحية، وتتشابه النبوءات التي يعتقد بتحققها اليهود مع بعض الأحداث المتوقع حصولها بعد قيام القائم المهدي في الإسلام وكذلك بعض صفاته في أنه الشخص المثالي الذي يترقبه العالم بأسره.
انتظار مجيئ الماشيح هو أحد مبادئ الإيمان اليهودي حسب "قائمة المبادئ الثلاثة عشر" التي ألفها موسى بن ميمون، من كبار الحاخامين اليهود في العصور الوسطى

2. عند النصارى: المسيح الدجال أو المسيخ الدجال، وفقا للمسيحية، هو شخص ذكر في الكتاب المقدس عدو للمسيح ويتشبه به بطريقة خادعة. واحد يشبه الإله في السلطة والجمال، ويشير إلى يسوع الناصري في اللاهوت المسيحي. مصطلح "المسيح الدجال" ظهر 5 مرات في رسالة يوحنا الأولى والثانية. من العهد الجديد—مرة واحدة في صيغة الجمع، وأربع مرات في صيغة المفرد.
3.عند المسلمين: المسيح الدجالهو لقب لرجل يعد من علامات الساعة الكبرى عند المسلمين و قيل له: دجّال لسرعة انتشاره في الأرض ووصوله لأكثر نواحيها،ولم يرد ذكر المسيح الدجال صراحة بالنص في القرآن لكن بعض المفسرين يرون أن هناك آيات تدل عليه في القرآن مثل الآية 158 من سورة الأنعام : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ)، بينما ورد ذكره صراحة في السنة النبوية المطهرة وذلك في عديد من الأحاديث مثل حديث تميم الداري.
بدوري أتقدم من القارئ الكريم لاضع بين يدية هذه الحقائق الاعجازية:

1. ومن يتأمل هذا الحديث النبوي ويقارن بين ما يصف وما وصفنا في بحثنا أعلاه سيجد تطابقا شديدا وصدق رسول الله فما هو إلا وحى يوحى " قال رسول الله يخرج الدجال في خفقة من الدين وإدبار من العلم ) وهذه هي الحقيقة الاولى التي بدت لنا في البحث أعلاه. وقال " له أربعون ليلة يسيحها في الأرض اليوم منها كالسنة واليوم منها كالشهر واليوم منها كالجمعة ثم سائر أيامه كأيامكم هذه" وتلك سرعات البث الاشعاعي الازرق الذي اشرنا اليه. 
وقال:" له حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا " وتلك هي المركبة الفضائية المشار اليها بالضخامة والحمار هو مطيته أو مركبته..
وقال:"ويبعث الله معه شياطين تكلم الناس ومعه فتنة عظيمة " وهل أعظم من الفتنة التي عرضها تقريرنا أعلاة فتنة اقناع كل شخص بعقله الخاص.؟

وقال:" فإذا هم بعيسى بن مريم عليه السلام ... فحين يرى الكذاب ينماث كما ينماث الملح في الماء فيمشي إليه فيقتله حتى أن الشجرة والحجر ينادي يا روح الله هذا يهودي فلا يترك ممن كان يتبعه أحدا إلا قتله.)) وهذا استدلالنا الاخير على أن الفتنة العالمية سيقودها اليهود .
واستعجل بعد كل هذا إلى الحقيقة القرآنية فاستدل بكتاب الله ,ألا بذكر الله تطمئن القلوب, قال تعالى " وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" وقال سبحانه "إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون" وهو القائل " يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء"

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق